أعجوبة جديدة : "فجأة إعترتني رعشة قويَّة كأنَّني أُصبتُ بماس كهربائي ولفني حبل من نور من رجلي إلى رأسي" - - وما حصل معها سيدهشكم !
أعجوبة جديدة : "فجأة إعترتني رعشة قويَّة كأنَّني أُصبتُ بماس كهربائي ولفني حبل من نور من رجلي إلى رأسي" - - وما حصل معها سيدهشكم !
27 Feb
27Feb
الأعجوبة رقم ٦٤ - - -
السيِّدة أمال سايد معوَّض زوجة أنطوان يوسف فرنجيِّة وأم لأربعة أولاد.
هي من مواليد زغرتا ١٩٥٦ ومقيمة في رشعين زغرتا ورقم الهاتف 76410071.
وكما تخبر عن حالتها الصحيَّة المرفقة بالتقارير الطبيَّة :
"أنَّني بتاريخ الحادي عشر من الشهر خضعتُ لفحص الأمومة فتبيَّن بعد الفحوصات الَّتي أجريتها في مستشفى كليمونصو وجود تورُّم سرطاني في الثدي.
عندها طلب منِّي صهري الدكتور قبلان يمّين أن أخضع لعمليَّة إستئصال المرض وهكذا صار وبعد المعاينات قُرِّرت لي ٣٠ جلسة كيميائيَّة.
وبمساعدة مار شربل أجريتُ العمليَّة في ٢٢ شباط ٢٠٢٢ أمَّا الجلسات الكيميائيَّة فإبتدأتُ بأخذها بتاريخ ١٩ آذار ٢٠٢٢ وبعد العلاج الكيميائي إبتدأتُ بالعلاج بالأشعَّة في الرابع من شهر آب ٢٠٢٢ وفي كلّ المراحل كنتُ أطلب شفاعة مار شربل ومار يوسف وسلَّمتهما أمري.
وفي الليل حلمتُ أنَّني في مزار مار شربل في بقاعكفرا وفجأة إعترتني رعشة قويَّة كأنَّني أُصبتُ بماس كهربائي ولفني حبل من نور من رجلي إلى رأسي كأنَّه رسّور ورفعتُ يداي صوب السماء وخرجت من فمي تنهيدة أحسستُ معها أنَّ روحي خرجت منِّي ومع التنهيدة خرج المرض منِّي وصرخت مار شربل شفاني ووعيت وأنا أصرخ مار شربل شفاني.
ومن سنتين إلى اليوم كلّ فحوصاتي نظيفة.
فجئتُ مزار القدِّيس شربل في عنَّايا لشكره على نعمة شفائي وسجَّلتُ الأعجوبة بتاريخ ٢٢ شباط ٢٠٢٤.