في إشيا نحنا ما فينا نتحكَّم فِيا بحياتنا بس الأكيد إنّو فينا نحكي و نصلّي لخالق السما و الأرض!
هوّي اللي قادر عا كلّ شي... و شو بتصير الحياة أسهل و فيها سلام لمَّا نسلمو كلّ شي و نقلّو :
لتكن مشيئتك و نعنيها عنجد...
يا ربّ إنتَ بيّي و أنا طفل ما بعرف شي إنتَ دبِّر!
تعوا اليوم نردِّد ترتيلة أساسها المزمور ١٢١ :
رفعتُ عينيَّ إلى الجبال مِن حيثُ يأتي عوني معونتي من عند الربّ صانعِ السماء والأرض. لا يَدَعُ رِجْلَكَ تَزِلّ لا ينعسُ لا ينامْ الربُّ يَحْفَظُكَ الربُّ سِتْرٌ لكَ. لا تؤذيكَ الشمسُ في النهارْ ولا القمرُ في الليلْ يَحْفَظُكَ الربُّ من كلِّ سوءٍ يَحْفَظُ الربُّ نفسَكَ يَحْفَظُ الربُّ ذهابَكَ وإيابَكَ من الآن وإلى الأبدْ...