بيقوم الساحر بيحِطّ الحيِّة على رقبتو وصار يلِفّها لفّات متتالية، بنهاية العرض، وبعد تصفيق الناس اللي عبَّرو عن إعجابُن الكبير، حاول يشيل الحيِّة عن رقبتو وإستعمل كلّ الطُرُق والمحاولات إنَّما باءت بالفشل.
والنتيجة إنّو سقط مَيِّت قدّام الناس لأنّو الحيِّة لفِّت على رقبتو بكلّ قوِّة وخنقتو بالرغم من عدم وجود السمّ اللي بقلبها إنَّما ما قدر شال منها أصلها الشرِّير اللي ما حسبلو حساب.
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :
الخطيِّة إذا قلّلنا تقدير عواقبها وصرنا نتباهى فيها قدّام الناس، رح يجي وقت تلِفّ على رقبتنا وقلوبنا وتهلكنا.
صَلّي للربّ حتّى يساعدك على التخلّص منها وما يسمح أبدًا إنّو تقوى عليك.
تذكَّر كلام القدِّيس بولس :
«أجر الخطيئة هو الموت، أمَّا هِبة الله فهي الحياة» والله معك.