«بدّي إعتذر مِنَّك، أنا عَم فتِّش على ليمون حامض، كِنّتي عَم تتوحَّم وبدّها ليمون حامض».
بيزعل البِيّاع لأنّو خسر الصفقة.
بعد وقت طويل، قرَّبِت من بيّاع الليمون إمرأة حامل، وسألتو إذا الليمونات يلّي عَم بيبيعُن حامضين أو حلوين، وبما أنّ المرأة حامل، الجواب كان على راس لسانو :
«أكيد حامضين، كم كيلو بزِنلك»؟
بتقول الستّ الحامل :
«مش على بالي إشتري من هالليمونات الحامضين، حماتي بتحِبّ الليمون الحلو وما بتحِبّ الليمون الحامض».