خلّينا اليوم أنا وإنتو نفكِّر كَم مَرَّة حسَّينا بفرحة عابرة لَمّا إمتلكنا أي شي مادّي كان عنّا رغبة بالحصول عليه، أو لَمّا إشترينا أي سِلعة كِنّا حاسّين حالنا بحاجة لإلها.
بس مع الأسف هالشعور بينتهي فَور إمتلاك هالإشيا الأرضيِّة الماديِّة.
المشكلة إنّو عِنّا دايماً الرغبة بطلب المزيد، ولا مرَّة منشعر أو منحسّ بالإكتفاء.
خلّي المسيح يكون محور حياتنا نحطّ ثقتنا فيه وفرحتنا بتدوم للأبد، حتَّى لو كانت مشترياتنا كتير وضيعة ومتواضعة، والله معك.