HTML مخصص
15 Sep
15Sep

لا يكفي أن نقرأ الإنجيل بشكل سطحي وسريع بل علينا أن نقرأه بتمعُّن ونتأمَّل فيه بروح الصلاة وقلب مُتخشِّع كي نفهم تدابير الربّ ومشيئته في حياتنا!

لذلك يقول صاحب المزمور : 
"كلمتك مصباحٌ لخُطاي ونور لسبيلي"
(مز ١١٩/ ١٠٥)


ويقول الرسول بولس :

"لأَنَّ كَلِمَةَ اللهِ حَيَّةٌ وَفَعَّالَةٌ وَأَمْضَى مِنْ كُلِّ سَيْفٍ ذِي حَدَّيْنِ، وَخَارِقَةٌ إِلَى مَفْرَقِ النَّفْسِ وَالرُّوحِ وَالْمَفَاصِلِ وَالْمِخَاخِ، وَمُمَيِّزَةٌ أَفْكَارَ الْقَلْبِ وَنِيَّاتِهِ." 
(عب ٤: ١٢)


هي كلمة مُغيِّرة مُصلِحة ومُحيِيَة، مِلؤها النعمة لأنَّ سيِّدها إلهٌ حيّ مات وقام في اليوم الثالث!

وهو باقٍ معنا إلى إنتهاء الأزمنة!


"تَذَلَّلْتُ إِلَى الْغَايَةِ. يَا رَبُّ، أَحْيِنِي حَسَبَ كَلاَمِكَ.  ارْتَضِ بِمَنْدُوبَاتِ فَمِي يَا رَبُّ، وَأَحْكَامَكَ عَلِّمْنِي."

(مز ١١٩: ١٠٧، ١٠٨)

يا فرحي! 


/جيزل فرح طربيه/

Taxi Pro Max ads
تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.