"لو أنّه قام عقب إنصراف الحرّاس بعد اليوم الثالث كان لهم ما يقولون وما يقاومون به ويعاندون. لذلك بادر وسبق فقام، لأنّه كان يلزم أن يقوم وهم بعد يحرسون."
يسوع ما ترك مجال للشكّ حتّى إنّو قام هوّي و القبر مسكّر بالحجر كبير و مختوم متل ما تركوه اليهود...
يسوع ما تركلن مجال يلاقو و لا حجّة و لا سبب و لا تبرير، كسرلن كل معتقداتن، كل أفكارن، تخطّى كل حدود العقل البشري...
كيف لأ و هوّي مش من هالعالم!
هوّي إجا بس كرمالنا، و نحنا اليوم مع إنّو منغنى و منشوف حالنا بعصر التكنولوجيا اللي نحنا فيه و بالتطوّر و التقدّم بس بعد أكتر من ألفين سنة بعدنا عم نتصرَّف متل اللي كانو بهيداك الوقت و متل كأنّو ما تعلّمنا شي!