بزمن صارت كلمة «شكراً» عملة نادرة، قرَّر إستاذ جامعي يبَيِّن لَتلاميذو قدَّيش مهمّ نقول كلمة «شكراً» لَيَلّي بيخدمونا.
بيوم من الإيّام، بيطلب بيتزا للصفّ بس كان على كلّ تلميذ إِنّو يِكْتُب رِسالة شُكر على ورقة ويَعْطِيها للشبّ اللّي بِيوَصِّل البيتزا.
ولمَّن شافو التلاميذ علامة الفرح على وجّ الشبّ، عِرْفو قدَّيش مهمِّة وحلوة كلمة «شكراً» يلّي رسمِت على وِجّو إبتسامة أكتر من المصاري يلّي دفعوهُن إلو.
الزوّادة بتقلّي وبتقلَّك :
نحنا اليوم، أَكيد ما لازِم نِنْسى نُشْكُر الأشخاص اللّي حوالَيْنا، ولكن الأهمّ ما نِنْسى نُشْكُر الربّ اللّي حاضر معنا دايْمًا، بيعطينا على طول وبكلّ مجّانيِّة، والله معك.