بيخبرو عن عصفور زغير طاير بالغابة و كان شتي و برد كتير.
بيِسمع صوت حدا عم يبكي و بيشوف غزال زغير مضيِّع عيلتو...
صار يغنّي هالعصفور بصوتو الحلو قال يمكن هالشي يخفِّف عن الغزال.
و هون كانت المفاجأة!
وُصِل صوت العصفور لبعيد كتير و صاروا الحيوانات اللي سمعوه يلحقوا الصوت حتَّى يفرحوا بالألحان الحلوة و من بين اللي إجوا عيلة الغزال!
الزوّادة بتقلنا :
العصفور الله عاطيه نعمة الصوت لمّا تشارَكها مع الباقيين عمل فرق كبير و نحنا هيك إذا منتشارك مع غيرنا لو أزغر النِعَم اللي ربنا عاطينا اياها ما بتعرفوا بحياة مين عم تعملوا فرق و يكون بحاجة إلو كتير! و الله معكن.