HTML مخصص
18 Jan
18Jan

من أكاذيب البدع وتحديداً بدعة العصر الجديد، أنّ الربّ يسوع ترك بيت يوسف ومريم في قافلة متوجِّهة إلى الهند قبل بلوغه سن الثلاثين، وهناك تعلَّم على يد اليوغيِّين التأمُّل وإقتنى قدرات فائقة للطبيعة، كما تعلَّم أن يشفي المرضى، وبعدها رجع إلى الناصرة وبدأ بشارته العلنيَّة !

إبتدعوا كلّ هذه الأكاذيب لتضليل الناس وإيهامهم أنَّ الربّ يسوع مجرَّد إنسان تعلَّم أن يكون مُعَلِّماً يوغِيًّا وإجترح العجائب ليس لأنَّه الكلمة المتجسِّد !

وبالتالي يستطيع كلّ واحد أن يكون حكيماً ويشفي المرضى مثل المسيح متى تعلَّم الفنون اليوغيَّة وتِقنيَّات الشرق الأقصى !


الربُّ يسوع هو الله وقد ظهر لنا.. مباركٌ الآتي بإسم الربّ !


"هُوَذَا يَأْتِي مَعَ السَّحَابِ، وَسَتَنْظُرُهُ كُلُّ عَيْنٍ، وَالَّذِينَ طَعَنُوهُ، وَيَنُوحُ عَلَيْهِ جَمِيعُ قَبَائِلِ الأَرْضِ. نَعَمْ آمِينَ. «أَنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ» يَقُولُ الرَّبُّ الْكَائِنُ وَالَّذِي كَانَ وَالَّذِي يَأْتِي، الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ."

(رؤ ١: ٧، ٨)


حقًّا !



/جيزل فرح طربيه/

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.