HTML مخصص
29 Jun
29Jun

قبل تمام الأزمنة كان التبرير بالشريعة، وبتجسُّد وموت وقيامة المسيح صار التبرير بالإيمان لأنَّه الإله القادر وحده أن يفتدي ويُخلِّص البشريَّة !


يقول البارّ صفروني سخاروف، الإيزوتيريكي واليوغي السابق :

"إنَّ معاينة النور غير المخلوق له علاقة وطيدة بالإيمان بألوهيَّة المسيح !"

لذلك سأل الربُّ تلاميذه :

"وأنتم مَن تقولون أنِّي أنا هو؟"

"فأجاب بطرس قائلاً أنت هو المسيح إبن الله الحيّ"

(مت١٦/ ١٥-١٦)



إنَّ الإيمان بالمسيح الإله الإنسان، إبن الله المُتجسِّد هو أساس خلاصنا، لذلك يعمل عدوّ الخير دائِماً على التشكيك في ألوهيَّة الربّ يسوع حتَّى يهلك البشر إلى الأبد !


وأنتِ يا نفسي؟

من هو المسيح بالنسبة لك؟
هل هو مُجرَّد مُعَلِّم حكيم ونبيّ أم هو إلهَكِ مُخلِّصَكِ وفاديكِ ؟؟


إفرحي وتهلَّلي بدموع التوبة !

إفرحي!



/جيزل فرح طربيه/

Taxi Pro Max ads
تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.