HTML مخصص
27 Jul
27Jul

كيف تسلك أمام الله بكلّ ضمير صالح؟؟


السؤال يتضمَّن شِقَّين إثنَين : 


أمام الله/ وبكلّ ضمير صالح.

إنَّ العيش في حضور الله يتطلَّبُ اليقظة الروحيَّة والصلاة الدائمة، وهذا أمر أساسي للمؤمن، عندما نُدرِك أنَّ إلهنا إله حيّ، ماتَ وقُبِرَ لكنَّه قام في اليوم الثالث وهو باقٍ معنا إلى إنتهاء الأزمنة كما سبق ووعدنا.


"وَهَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ». آمِينَ."

(مت ٢٨: ٢٠)



أمَّا الضمير الصالح فكيف يكون؟ 
ما هو المعيار؟؟ 


المعيار هو حفظ الوصايا الإلهيَّة، أي الطاعة للوصايا الإلهيَّة والسلوك بحسب مشيئة الله، بكلّ الكيان بدون إنقسام في القلب، لا خوفاً من جحيم ولا طمعاً في نعيم، لكن محبَّة غير مشروطة بالربّ، الَّذي أحبَّنا أوَّلاً وبذل ذاته من أجلنا! 


يا إلهي الحيّ ! 

أنتَ حاضرٌ وبِقوَّةٍ في حياتي! 

أنت تعتني بكلّ تفاصيل حياتي! 

عليك أيُّها المُتحنِّن وضعتُ كُلَّ رجائي! 

يا فرحي! 



/جيزل فرح طربيه/

Taxi Pro Max ads
تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.