صعد الربُّ بمجدٍ إلى السماوات لكنَّه لم يتركنا بل أرسل لنا روحه القدُّوس كي يبقى معنا إلى إنتهاء الأزمنة !
لا يتعب عدوّ الخير ولا يملّ في إلهام ودفع خدّامه إلى إنحرافات وإعتقادات مُضلَّة لإهلاك أكبر عدد من النفوس!
لذلك يعرض بدائل وتقنيَّات لإمتلاك قدرات فائقة للطبيعة خارجاً عن الثالوث القدُّوس فيبثّ روح الكبرياء والعصيان، هي الخطيئة القديمة نفسها، تماماً كما حصل في جنَّة عدن!
ما هو البديل عن الروح القدس عند أتباع البدع؟؟
طاقات كونيَّة إيجابيَّة يهبها روح الكون بغزارة متى سُئِلَ عنها!