"وجدتُ الزنّار ينضح زيتاً على خشب التخت والشرشف..." وهكذا شُفِيَ الياس بعقليني من مرض السرطان!
"وجدتُ الزنّار ينضح زيتاً على خشب التخت والشرشف..." وهكذا شُفِيَ الياس بعقليني من مرض السرطان!
08 Sep
08Sep
السيِّد الياس ريمون بعقليني متأهِّل من السيِّدة عايدة وعنده ثلاثة أولاد وهو من مواليد ١٩٥٧ قرنة شهوان ومُقيم في أنطلياس.
وكما يُخبِر عن حالته الصحيَّة المُرفقة بالتقرير الطُبّي :
"ظهر ورم في زلعومي لجهة اليسار فدخلتُ المستشفى فإهتمّ بي الدكتور سامي فضّول وأجرى لي الفحوصات والصور اللازمة فتبيَّن أنَّني مُصاب بمرض السرطان في اللوزة اليُسرى وبتاريخ ٥ تشرين الثاني ٢٠٢٢ إبتدأتُ بأخذ العلاجات اللازمة وخاصَّةً العلاج بالأشعَّة على يد الدكتور إيلي عازار.
في هذه الأثناء زارت إبنتي القدّيس شربل في عنّايا حيثُ طلبتُ منه شفاعته عند الربّ يسوع المسيح كي يشفيني من مرضي وجلبتُ من مزاره زنّار مار شربل وعقدته حول رقبتي ولكن بسبب علاج الأشعَّة المُكثَّف وإلتهاب الرقبة نزعتُ الزنّار وإقتطعتُ قسماً منه وربطته كأسوار في يدي أمّا القسم الباقي فقد وضعته زوجتي تحت فراشي.
وبعد عدَّة أيّام أتت زوجتي لتنظيف فراشي فوجدت الزنّار ينضح زيتاً على خشب التخت والشرشف فكانت هذه الظاهرة بشارة خير من القدّيس شربل وبتاريخ ١٤ تشرين الثاني ٢٠٢٢ أُجرِيَت لي صورة "بيتسكان" فتبيَّن إختفاء المرض والإلتهاب.
شفائي قد تمَّ بشفاعة القدّيس شربل لذلك جئتُ وعائلتي لشكر مار شربل وسجَّلتُ الأعجوبة بتاريخ ١١ كانون الأوَّل ٢٠٢٢ مُرفقاً بالتقرير الطُبّي."