المقصود أنَّ خارج المسيح يفقد الكاهن أو الأسقف أبوَّته الروحيَّة، وتصير دعوته أبًا زيفاً، أمَّا في المسيح فيحمل أبوَّة الله لأولاده، مختفيًا وراء الله نفسه، فيقدِّم لهم ما هو لله وليس ما هو لذاته!
لنصلِّي لكهنتنا وآبائنا ومدبِّريناكي يثبتوا في المسيح حتّى نثبت نحن أيضاً ويتمجَّد إسم الله فينا!