مع ذلك عندما توفِّيَ أبي قلقتُ جِدًّا وإنتابتني الشكوك بخصوص وجوده فبكيتُ كثيراً وصلَّيتُ طالبةً من الربّ أن يُريني أين يكون أبي...
إلى أن رأيتُ في الحُلُمِ يوماً مكاناً واسِعاً جدًّا في السماوات وحشداً كبيراً واقفاً فيه يتقدَّمهم الربُّ يسوع الختن المُتألِّم ووراءه تماماً يقفُ أبي الحبيب مُبتسِماً ومُطَمئِناً لي!
عندها فقط فهمتُ وعود الربّ الأمين الصادق و ما قاله أيضاً :