الربّ يسوع هو أقنوم الإبن في الثالوث القدّوس، مساوٍ لله الآب في الجوهر وهو ليس أدنى منه، كما يدَّعي الغنوصيّون والرواقيّون، فهو ليس أيوناً "aeon" من الأيونات المخلوقة أو أحد الأركونات, بل هو القديم الأيَّام، الله منذ الأزل !
لذلك الربّ هو بكر الخليقة لا يعني أنَّه أوَّل المخلوقات بل هو رأسها لأنّه يقول أيضاً :