بيخبّروا عن كاهن قضّى كلّ حياتو مرافق للمساجين وكان على طول يشجّعهن على التّوبة، ويقلّهن الله ما بيشبه البشر الله رحمة ومسامحة، مع الأسف البشر بينسوا كلّ ماضينا الحلو قدّام آخر هفوة أو زلّة بتصدر عنّا، بوقت يلّي الرّب بيمحي كلّ ماضينا السّيّء قدّام توبتنا الصّادقة، خلّينا نبادر نتوب ونرجع لعندو.
الزّوّادة بتقلّي وبتقلّك :
خلّينا ما ننتظر آخر لحظة بحياتنا لنرجع لعند الربّ، خلّينا نبادر ونرجع لعندو باللّحظة الحاضرة، خلّينا على طول نتذكّر إنّو كلّ لحظة بحياتنا ممكن تكون آخر لحظة، والله معك.