بيخبرو إنّو مرَّة صار في خلاف كتير قوي بين تنين أصحاب مقرّبين و كانوا متل الإخوة.
و لا واحد كان يِتنازَل و يحكي التاني حتّى كبِر المشكَل و ما بقا حكيوا أبداً لسنين.
بعد وقت طويل واحد منّن حسّ بالذّنب و وِجعو ضميرو و قرّر يروح يِحكي صديق عمرو و يصالحو... بس لاقى إنّو توفّى!
الزوّادة بتقِلّنا اليوم ما تناموا زعلانين من حدا و تقولوا بكرا بصالحو يمكن ما يكون في بكرا...
ربنا وصّانا بالمغفرة و المسامحة و المحبة... انتبهوا قبل ما يكون فات الأوان...الله معكن!
المصدر : صفحة Jesus My Lord