الله معكن...
بيخبّروا عن أحد القساوسة كان عم يتحاور مع أحد أصدقاؤو الكهنة، حكيوا بالكتاب المقدّس وكانوا كتير متّفقين حكيوا بالعقيدة وبلّشت الخلافات بيناتهن، واحتدمت الأمور لمّا بلَّشوا يحكوا عن مريم العذراء إم الله ودورها بمسيرة الخلاص، وهون القس بيعترض وبينفعل بيقلّو صديقو الكاهن بكلّ محبّة وإحترام علّمتني الحياة إنّو المسيحيّة بلا مريم متل الضّيعة بلا كنيسة، متل الكنيسة بلا بيت قربان، ومتل العيلة بلا إم.
الزّوّادة بتقلّي وبتقلّك :
مريم هيِّ إمّي وإمّك، حاضرة بحياتي وبحياتك متل ما كانت حاضرة بحياة يسوع، بوقت الفرحة بتكون حاضرة، بوقت الحزن بتكون حاضرة، هي الدّليل يلّي بوصّلنا للمشاركة بمجد الآب خلّينا نمشي على خطواتها، والله معكن.
المصدر : صوت المحبّة