والكبرياء هو نقيضها، بالكبرياء سقط آدم وحوّاء عندما أغرتهما الحيَّة القديمة بأفكار التألُّه الذَّاتي بمعزل عن الربّ !
ولدت طفلاً كسائر الأطفال وإخترت بساطة المغارة وفقر المذود، لأنَّك يا إلهي صالح وإلى الأبد رحمتك، أمَّا أنا فقد أغوتني الأفكار المضلَّلة وأظلمتُ نفسي فأنجِدني يا إلهي بفيض محبَّتك!