وقد تحوّل من الإسلام إلى المسيحيّة وأصبح عابر للمسيح في سنة ١٩٨١ عندما كان عمره حوالي ١١ سنة.
كما وأصبح كاهناً لبنانياً مشهوراً جداً لما قدّمه من أعمال خيريّة.
ويشتهر الأب مجدي العلاوي بأنه إبناً باراً للسيّد المسيح حيث لا تفارق شفتاه كلمات يسوع المسيح على الدوام ومن أهمها المحبة ثم المحبة لجميع البشر.
قام بتأسيس جمعيّة خيريّة هدفها مساعدة الشباب وخصوصاً المدمنين على المخدرات شرب الكحول وغيرها وقام بإفتتاح مطعم في لبنان يقدّم الطعام لجميع الفقراء والمحتاجين.
وأسّس جمعيّة خيريّة أُخرى (جمعيّة سعادة السماء) هدفهما الأساسي مساعدة الفقراء والمحتاجين والمتشرّدين.
ويُعتَبر الأب مجدي علاوي شخصيّة محبوبة كثيراً في لبنان لما قدّمه من مساعدات وكرازات وأعمال خيريّة إلى الكثيرين من أبناء وطنه.