HTML مخصص
«الربُّ معينٌ لي فلا أخاف»
( عب ١٣ : ٦ )
+ قال عنه إشعياء :
"كنت حصناً للمسكين ، حسناً للبائس في ضيقه ملجأ من السيل"
( اش ٢٥ : ٤ )
+ الربّ لي معين فماذا يصنع بي إنسان ؟
ماذا صنع جليات الجبّار بداود الصغير ، مات جليات وتملّك داود ...
ماذا صنع هيرودس بالكنيسة ، هيرودس أكله الدود وهو حيٌّ فمات والكنيسة تنمو وتتكاثر.
👈🏼 ( إقرأ وتأمّل)