أعجوبة جديدة : "قصدتُ القدّيس شربل حتّى أعايده فعايدني هو بأجمل وأحلى عيديَّة" بعد مراجعة أكثر من ٣٠ طبيب
أعجوبة جديدة : "قصدتُ القدّيس شربل حتّى أعايده فعايدني هو بأجمل وأحلى عيديَّة" بعد مراجعة أكثر من ٣٠ طبيب
20 Jul
20Jul
الأعجوبة رقم ٣ بعد عيد مار شربل لهذه السنة - - -
الآنسة ألين ريمون العنيسي وإسم أمّها جوزفين هي من مواليد حوش حالا رياق سنة ١٩٩٤ ومقيمة في زوق مصبح وحراجل أخصائيّة تغزية ورقم الهاتف 70246242.
وكما تخبر عن حالتها الصحيّة المرفقة بالتقرير الطبّي :
"أنا ألين العنيسي أصبتُ بعمر التسع سنوات بمرض التأتأة أو التلعثم والإسم العلمي للمرض DYSARTHRIE إنّ هذا المرض لم تعرف مسبّباته إلى الآن.
إنّه مرض نفسي يمكن قد أصابني بسبب الخوف والفزع الشديد أو من سبب نفسي آخر.
فأصبحت كلماتي متقطِّعة وغير مفهومة وواضحة.
لذلك راجعتُ عدّة أطبّاء نفسيّين وأطبّاء نطق وبسيكياتر.
أكثر من ثلاثين طبيب إهتمّوا بعلاجي لمدّة ٢٠ سنة من حياتي وكل علاجاتهم باءت بالفشل.
لم يترك والدي باباً إلّا وطرقه لكي أشفى من مرضي ولكنَّه يئس من شفائي.
وبتاريخ ١٥ تمّوز ذكرى مولدي قصدتُ مار شربل في فاريّا مشياً ولم أطلب منه شيئاً فقط لمعايدته.
وبتاريخ ١٦ تمّوز قمتُ بزيارة مار شربل في عنّايا مع الأهل لمعايدة مار شربل بمناسبة عيده فأشعلتُ شمعتين على نيّة العائلة وسمعت أحدهم يطلب الماء المصلّى عليه فطلبت قنّينة من الماء من المزار ولمَّا مسكتها بيدي إبتدأت الدموع تنهمر من عيني وأجهشت بالبكاء أمام ضريحه وشعرتُ بقشعريرة في كلِّ جسمي فشربتُ المياه المصلَّى عليها وشفيتُ من مرضي الَّذي داومني لعشرين سنة من التأتأة.