تعوا نتذكّر شوي سفر التكوين.
لمّا ربنا خلق الإنسان خلّاه يكون عا صورتو و مثالو. (سفر التكوين الفصل الأوّل الآية ٢٦ وَقَالَ اللهُ:
«نَعْمَلُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا كَشَبَهِنَا...)
و لمّا الحيّة إجت تقنع حوّا تاكل التفّاحة بتعرفو شو قالتلها؟
شوفوا الحديث اللي صار : (سفر التكوين الفصل التالت الآية ٤ و ٥)
"وأما ثمر الشجرة التي في وسط الجنّة فقال الله: لا تأكلا منه ولا تمسّاه لئلا تموتا فقالت الحيّة للمرأة : لن تموتا، بل الله عالم أنه يوم تأكلان منه تنفتح أعينكما وتكونان كالله..."
إنتبهتوا وين المشكلة؟! إنّو الشيطان عم يقنع الإنسان إنّو هوّي قادر يقدّملو شغلة ما عندو اياها اللي هيّي إنّو يكون متل الله، بوقت الربّ أصلاً قدّملو هالشي لمّا خلقو و عِمْلو عا صورتو و مثالو!!
ما توقعوا بفخ الشرّير اللي حجتو أصلاً ساقطة!
ما تقبلوا يقنعكن بإشيا غلط، تحصّنوا بالربّ و الله معكن!
المصدر : صفحة Jesus My Lord