بيخبرو إنّو كان في شب إسمو سيبستيانوس فات عالجيش تا يقدر يساعد المسيحيين المضطهدين.
صار يتفقّد المحبوسين و يدفن الشهداء و تلقّب بمحامي الكنيسة.
لمّا رفض يسجد للأصنام حبسو الملك.
ساعتها ظهر يسوع المسيح و معو ٧ ملايكة تفاجأوا الموجودين و كتار منّن آمنوا!
عصّب الملك كتير و أمر إنّو يربطوه لسيبستيانوس عا خشبة و يصوبوا عليه بالسهام الحديد نجرح كتير و نزف كتير فكّروه مات تركوه و فلّوا.
إجت ستّ مسيحيّة إسمها إيرينا عالَجِتلو جروحو و نصحوه يتخبّى بس ما قِبل و كمّل التبشير بالإيمان.
و لمّا الملك شافو عايش عصّب كتير و أمر يضربوه تا يموت... و هيك لِبس إكليل الشهادة...
يا رب اعطينا من شجاعة سيبستيانوس، آمــــــــــــين!
المصدر : صفحة Jesus My Lord