في تقارير صحافيّة بتقول إنّو ولا حبر أعظم بالتاريخ زار العراق من قبل.
كان في زيارة مقرّرة بسنة الـ ٢٠٠٠ للبابا يوحنّا بولس الثاني بس ألغاها الرئيس العراقي فجأة و البابا بينديكتس ما ذكر زيارة العراق و لا مرّة.
لكلّ هالأسباب و غيرها خلّت زيارة البابا فرنسيس للعراق تكون تاريخيّة و مهمّة!
بابا التواضع، بابا السلام، بابا الفقراء، بابا المحبّة عم يكتب التاريخ بخطّ عريض...
مطرح ما بيكون بتحلّ البركة.
للشعب العراقي الشقيق، نيّالكن!
و لوطننا منطلب شفاعة الباباوات القدّيسين من السما و صلاة البابا فرنسيس...
يا رب إرحم وطننا لبنان!
يمكن نحنا بعّدنا عنّك يا رب و ما عم نصلّيلك و أكلنا الغرور...
سامحنا متل ما الإبن الشاطر رجع و بيّو سامحو...
نحنا راجعين صوبك و مستحيّين من أغلاطنا، أغفرلنا...
أَقُومُ وَأَمْضي إِلى أَبي وَأَقُولُ لَهُ: يَا أَبِي، خَطِئْتُ إِلى السَّمَاءِ وَأَمَامَكَ.وَلا أَسْتَحِقُّ بَعْدُ أَنْ أُدْعَى لَكَ ٱبْنًا.
فَٱجْعَلْنِي كَأَحَدِ أُجَرَائِكَ!...
أحد مبارك
المصدر : صفحة Jesus My Lord