ما يقوله ويروج له قادة البدع والغورو هي شهادة لذواتهم لأنها موت لا حياة !
سئل أحد المهتدين إلى المسيح لماذا إختار المسيحية مع أنه تعرف إلى ديانات كثيرة، أجاب قائلاً :
في المسيحية لم تجذبني أولا تعاليم أو مبادئ بل إجتذبني المسيح الإنسان الإله القائم والممجد !
المسيحية تتخطى كل ما هو بشري لأنها قيامية إلهية تسمو بالإنسان إلى علو بنعمة الروح القدس المعزي روح الحق!
هذا تماماً ما أنا بحاجة إليهأن تنتشلني قوة إلهيّة من موتي الأول والثاني.
أنا بالمسيح المنتصر على الموت أقوم بقوة قيامته من موتي المحتم لأحيا إلى الأبد !
بمولدك يا معطي الحياةكسرت شوكة موتيموتك صار حياتيأنا لا أخشى بعد الممات!
يا فرحي
عمانوئيل آت قريبا!
/جيزل فرح طربيه/