لنتحصّن ضد التعاليم الضالة ونحرص ألا يجرفنا كل روح تعليم غريب ليس من روح الله !
إذاً لنكن ناضجين في الإيمان كأناس راشدين وليس كالأطفالكما أوصى الرسول بولس أهل أفسس قائلاً :
"كَيْ لاَ نَكُونَ فِي مَا بَعْدُ أَطْفَالاً مُضْطَرِبِينَ وَمَحْمُولِينَ بِكُلِّ رِيحِ تَعْلِيمٍ، بِحِيلَةِ النَّاسِ، بِمَكْرٍ إِلَى مَكِيدَةِ الضَّلاَلِ." (أف ٤: ١٤)
وألا يجذبنا العلم الكاذب :
"يَا تِيمُوثَاوُسُ، احْفَظِ الْوَدِيعَةَ، مُعْرِضًا عَنِ الْكَلاَمِ الْبَاطِلِ الدَّنِسِ، وَمُخَالَفَاتِ الْعِلْمِ الْكَاذِبِ الاسْمِ،" (١ تي ٦: ٢٠)
ولا خرافات العجائز :
" وَأَمَّا الْخُرَافَاتُ الدَّنِسَةُ الْعَجَائِزِيَّةُ فَارْفُضْهَا، وَرَوِّضْ نَفْسَكَ لِلتَّقْوَى." (١ تي ٤: ٧)
ولنتمسك بوديعة الإيمان الرسولي المستقيم :
"بِالرُّوحِ الْقُدُسِ السَّاكِنِ فِينَا. "(٢ تي ١: ١٤)
لمجد الله أمين !
أرشدني يا روح الله ثبتني في نور حبكعلمني يا روح الله أن أعمل مشيئتك !يا فرحي !
/جيزل فرح طربيه/