مع إطلالة هالصباح بلاقيك عم تدعيني يا رب إني كون مسيحي حقيقي وروح عا حقل الرسالة.
وتا كون مسيحي، وكون شمسك بين الناس يا ربّ، ما بقدر أعطي إلّا الدفء والضو والغذا.
واذا نكرت هالقدرة بكون عم بنكر مسيحيتي.
ربي يسوع، أنا بفتحر فيك، إنت جوهر حياتي، وبحملك معي عا حقل سنابل الرسالة بكل فرح وأنا كلني ثقة بروحك القدوس اللي بيعطيني القوة تا أقدر أحصل عا حصاد مميّز.
يا ربّ، أنا بوثق فيك وبقدرة روحك القدوس العامل فيي، وواثق بهالنعم اللي بتمليني منن، تا يكون جوهر مسيحيتي نضيف.
/الخوري يوسف بركات/