في كتير إﻳﺎﻡ ﻣﻨﻌﻴﺶ ﺗﻨﺎﻗﻀﺎﺕ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺑﺤﻴﺎﺗﻨﺎ. ﻣﺜﻼً : ﺑﻴﻜﻮﻥ ﻋِﻨّﺎ ﻛﺘﻴﺮ أﺻﺤﺎﺏ، ﻭﺣﻮﺍﻟﻴﻨﺎ ﻧﺎﺱ ﻛﺘﺎﺭ، ﺑﺲ ﻣﻨﺤﺲّ ﺣﺎﻟﻨﺎ ﻭﺣﻴﺪﻳﻦ.
وﺑﻴﻜﻮﻥ ﻋِﻨﺎ ﻛﻞ ﺍﻷﺳﺒﺎﺏ ﺣﺘﻰ ﻧﻜﻮﻥ ﻣﺒﺴﻮﻃﻴﻦ، ولكن منضلّ ﺯﻋﻼﻧﻴﻦ.
ﻋِﻨّﺎ أﺣﻼﻡ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺑﺲ ﻣﺎ ﻋَﻢ ﻧﻨﻌﻄﻰ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ تَ ﻧﺜﺒُﺖ ﺣﺎﻟﻨﺎ ﻭﻧﺤﻘّﻘﻬﺎ.
ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﻮالينا ﺷﺎﻳﻔﻴﻦ ﻓﻴﻨﺎ ﺣﺪﺍ ﻛﺘﻴﺮ ﻣﻬﻢ، ﻭﻧﺤﻨﺎ ﻣﺶ ﻋﻢ ﻧﻌﺮﻑ ﻗﻴﻤﺔ ﺣﺎﻟﻨﺎ.
ﺑﻴﻘﻮﻟﻮﻟﻨﺎ ﺿﺤﻜﺘﻨﺎ ﺣﻠﻮﺓ ﺑﺲ ﻧﺤﻨﺎ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﻳﻦ ﻧﻀﺤﻚ.
ﻋِﻨّﺎ ﻛﺘﻴﺮ إﺷﻴﺎ ﻧﻌﻤﻠﻬﺎ ﻭﺑﺬﺍﺕ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺣﺎﺳِّﻴﻦ ﺑﻔﺮﺍﻍ ﻣﺶ ﻃﺒﻴﻌﻲ...
ﻛﻞ ﻫﺎﻹﺷﻴﺎ ﺑﺘﺼﻴﺮ ﻣﻌﻨﺎ ﻛﻠﻨﺎ؛ ﻭﻗﺖ منمرق ﺑﻬﻴﻚ ﺣﺎﻻﺕ ﻣﺎ ﻻﺯﻡ ﻧﺨﺎﻑ أﺑﺪًﺍ، لازم نخاف ﻭﻗﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺘﺼﻴﺮ ﺣﻴﺎتنا ﺭﻭﺗﻴﻦ ﻭﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻭﻧﺰﻻﺕ.
الزوّادة بتدعيني وبتدعيك :
لنتأمل بمَكنة تخطيط القلب، لما بتكون عَمّ تعطي إشارة فيها طلعات ونزلات يعني إنت بعدك عايش، وبس يصير التخطيط خَطّ مستقيم، يعني إنت مِتِت.
خلّينا نتذكّر إنّو الربّ حدّنا ﺑﺄﻓﺮﺍﺣﻨﺎ وﺑﺄﺣﺰﺍﻧﻨﺎ، ومهما تقوى العواصف رح نتخطّاها ورح بيوصّلنا على بَرّ الأمان، والله معكن...