تطلّع ثعلب عَ خيالو لقا طويل كتير ونبسط وتعجّب وقال :
مش معقول قديش أنا كبير،طبيعي كون بدي كتير تآكول حتى إشبع.
عند الضهر، إختفى الخيال، ورجع التعلب لحجمو الطبيعي.
الزوادة بتقلي وبتقلّك :
نحنا متل هالتعلب، كل مرة منشوف حالنا كبار ومهمّين وما حدا قدنا... منكون بالعتمة... وحدو النور، هوي يللي بردنا لحجمنا... الله معكم...
#خدّام الرب