إنّ آدم فقد الفردوس الأرضي وبدأ يبحث عنه باكياً :
"يا فردوسي، يا فردوسييا فردوسي العجيب والمذهل".
لكن السيّد ، بعظيم حبّه على الصليب... فتح له باب فردوس آخر، أفضل من الأوّل...
فردوساً في السماوات
حيث يشرق نور الثالوث القدّوس.
ونحن، ماذا نقدّم للسيّد عن حبّه العظيم لنا؟
(القدّيس سلوان الآثوسي)
#خدّام الرب