هذا كان من الشرفاء أيام الملك تاودوسيوس الكبير.
أراد أبوه أن يزوجه فهرب خفية إلى طورسينا وترهب هناك.
مارس أسمى الفضائل ثم جاء إلى أنطاكية وبنى في جوارها ديراً إتسع لعدد كبير من الرهبان، إهتم آسيا بتدبيرهم على أكمل وجه. منحه الله موهبة المعجزات.
توفي بعد أتعاب كثيرة في أواخر القرن الرابع للمسيح.
صلاته معنا. آميـــــــن.
وفي هذا اليوم أيضاً :
تذكار البابا فيكتور الأول الشهيد
إرتقى إلى السدَّة البطرسية عام ١٨٩، فدبّر الكنيسة بغيرة رسولية مدّة نحو عشر سنوات.
أثبت وقوع عيد الفصح يوم الأحد بعد الرابع عشر من نيسان فإستمر هكذا إلى مجمع نيقية عام ٣٢٥.
وأنهى حياته بالإستشهاد عام ١٩٨.
صلاته معنا. آميـــــــن.