بيخبرو عن إنسان كان عم يتعارك مع مصاعب الحياة، بيقرّر يلتجي للطبيعة، وهونيك بيسمع صوت الربّ عم يندهلو.
وهيك بيدخل ع الدير، وبعد سنين من الإختبار بيصير كاهن.
بس المفاجأة إنّو المصاعب الكبيره، ضلّت عم بتواجهو.
قدّام هالواقع، بيلتجي للربّ وبيقلّو :
«يا رب فهّمني شو بدّك منّي؟»
بيجاوب الرب :
«بدّي إيديك لَبارِك، وقلبَك حتّى حِبّ، وشفافَك تَإحكي فيُن، أنا بحاجة لإلك كِلّك، حتّى من خلالك خلّص البشر، ولو مرّات كنت بحاجة لجسدك حتّى إتألّم».
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :
بالحياة في صلبان كتيرة، تقبّل صليبك وإفتخر فيه، حتّى يكون إلك جسر عبور من حياة الشقا لدنيا البقاء.
المصدر : صوت المحبة