كان في عيلة مجتمعة عالغدا عم يقول البَي كل سنة متل هالإيّام كانت تكون صارت مشتّية الدني مع عواصف، هالسنة بعد و لا نقطة مَي ربنا غضبان علينا!
قلّو إبنو الزغير : أنا بقول غير أكيد ربنا عاطي وقت تا كانو صلّحو الناس بيوتن من الإنفجار!
ما عم نقدر نفهم إنّو حكمة الله كتير أوقات ما بيفهما العقل البشري، و إنّو تَوقيتو غير عَنّا بس الأكيد إنّو و لا شي من أثر الشر ربنا بيكون إلو علاقة فيه!
و لا شي مؤذي بيكون مصدرو ربنا!
افهمو إنّو الله محبّة و ما بقا تلَبسوه وجوه ما بتشبهو.
الناس معوّدين كل شي ما بيلاقولو تفسير بيقولو هيدا ربنا وراه!
الله محبّة بس! والله معكن...
المصدر : صفحة Jesus My Lord