بيخبرو عن عيلة مؤلّفة من بَي وإم وطفلة.
هالزغيرة مميّزة ومش متل غيرها لأنّو عندها توحّد.
راحو مرّة يزورو جيرانن، صار الجار كل ما قرّبت هالبنت حدّ إبنو يبَعدو عنها، مرّة، تنين، تلاتة لاحظو أهلها هالشي زعلو كتير وأخدو بنتن وفلّو.
هالطريقة البشعة بالتعاطي بيواجهوها كتار من ذوي الإحتياجات الخاصة مش بس اللي عندن توحّد.
للحقيقة مش هنّي المرضى، المجتمع هوّي المريض!
هالأشخاص ربنا إختارن ملايكة عالأرض كيف بتسمحو لحالكن تنتقدو هالخَيار!...
سأل التلاميذ المسيح عن مولود أعمى منذ ولادته قائلين :
«يَا مُعَلِّمُ مَنْ أَخْطَأَ: هَذَا أَمْ أَبَوَاهُ حَتَّى وُلِدَ أَعْمَى؟»; أَجَابَ يَسُوعُ: «لاَ هَذَا أَخْطَأَ وَلاَ أَبَوَاهُ لَكِنْ لِتَظْهَرَ أَعْمَالُ اللَّهِ فِيهِ...من له اذنان سامعتان فليسمع... والله معكن...
المصدر : صفحة Jesus My Lord