HTML مخصص
16 Aug
16Aug


بيقول أحد الآباء :

"يذهب المسيحيّون إلى بيت الرب وفي داخلهم ربّ البيت".


الأحد، اليوم السابع، بهاليوم اللي ميّزو الرب بيروحو الناس عالكنيسة، عا بيت الله يلتقو فيه ويجدّدو إيمانن بالرب.

بهالظروف الصعبة من كورونا وتفجير ما تسكّرت ولا تكسّرت الكنايس بالعكس زاد عددها كتير!

كيف؟!

كل بيت تهدّم بصلاة أهلو صار كنيسة، كل غرفة مستشفى بس يصرخ المريض أو الجريح اللي فيها يا رب رح يسكنها الله! مع صرخة كل إم عم تودّع ولادها وكل ولد خسر أهلو وصلاتن لعدالة السما، الوطن كلّو صار بيت للرب! 

يا رب، هالأرض ضاقت فينا، ظلمتنا، بكّتنا، وجّعتنا...

يا رب كل واحد مِنّا اليوم وكل يوم بحاجة لرفقتك ولوجودك بقلبو...

عطينا يا رب يستاهل كل واحد مِنّا يكون هوّي كنيسة متنقلة، هوّي بيتك، لأنّو حامل ربّ البيت بقلبو!...

منقدّملك يا رب إيّام حياتنا كلها، خلّيهن كلّن يكونو متل الأحد مناسبة لقاء فيك... الله معكن...


المصدر : صفحة Jesus My Lord

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.