دعونا نتأمل اللص اليمين أثناء الصلب.
فهو درس لنا وشهادة حقة لمحبة الرب لنا.
في البدء كان يعيّر يسوع مثله مثل اللص اليسار ونكر معرفته......
ثم بدأ يعترف بأخطائه : أما نحن فبسبب أعمالنا إستحققنا هذا العقاب..... أما هو فلم يفعل شيء.
بعد إعترافه إنفتح قلبه فتناسى أوجاع مساميره في يديه وقدميه (اللص).
فأعلن إعترافه بالله....
أما تخاف الله وأنت تحت الحكم عينه؟؟؟
فتقوّى أكثر وطلب من المسيح مجرّد أن يذكره متى أتى في ملكوته(لتخفيف دينونته).
فعلى ماذا حصل من إله المحبّة والرحمة؟؟؟
الدخول الفوري معه إلى الفردوس دون دينونة أو حساب وذلك بمجرّد إيمانه وإعترافه بألوهيته..............؟؟؟
#كلمة حياة
/خادم كلمة الرب/