بيوم من الإيّام، وكانت الدني عم بتشتّي، ضيّعت مفتاح باب بيتك، ووقفت محتار قدّام هالباب ما بتعرف كيف بدّك تفوت، وصرت تفكّر بقلبك :
«أحسن حلّ إكسُر قفل الباب... أو يمكن أفضل لو بِكسُر قزاز الشبّاك...
لأ... يمكن لازم فتّش ع نجّار، هوّي وحدو بيعرف يفتح الباب... وهيدا هوّي الحلّ الأسلم».
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك:
«بحياتنا، منوقف كتير قدّام بواب مسكّرة ما منقدر نفتحها، والسبب بكل بساطة، ما معنا مفاتيح... الحلّ الأنسب، نتّكل على الرب، هوّي يلّي بيملك سرّ فتح كل بوابنا المسكّرة». والله معك...