HTML مخصص
01 Sep
01Sep


مَثَل الزارع : «وسقط آخر في الأرض الجيّدة، فأعطى ثمرًا يصعد وينمو، فأتى واحد بـ ٣٠، وآخر بـ ٦٠، وآخر بـ ١٠٠» (مرقس ٤: ٨).    

«و لمّا قال هذا أسلم الروح.  فلمّا رأى قائد المئة ما كان مجد الله قائلاً: بالحقيقة كان هذا الإنسان بارًا».(لو ٢٣: ٤٧)

«الإنتهار يؤثر في الحكيم أكثر من ١٠٠ جلدة في الجاهل» (١٧: ١٠).

«مديونًا... بـ ١٠٠ دينار» (متى ١٨:٢٨).

«أي إنسان منكم له ١٠٠ خروف وأضاع واحد منها ألا يترك التسعة والتسعين في البرّية ويذهب لأجل الضال حتّى يجده؟» (لوقا ١٥: ٤).

تعدّدت معاني رقم ١٠٠ بالكتاب المقدّس وكل ١٠٠ منّن بتعلمنا درس لحياتنا!

اليوم ١ أيلول ٢٠٢٠ بعد ١٠٠ سنة من إعلان دولة لبنان الكبير شو تعلّمنا؟...

منعتذر منّك يا بطريرك حويّك، أكيد مش هيدا اللبنان اللي حلمت فيه واشتغلتلو...

صلّيلنا من فوق تا يرجع بلد الأرز يقوم ويرجَعو ولادو يحلمو...

والله معكن...


المصدر : صفحة Jesus My Lord

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.