زوّادة اليوم زغيرة بالحجم كبيرة بالفعل.
كلّنا منقول نقطة على السطر، بس ما منعرف إنّو بعد النقطة على السطر لازم نبلّش من جديد، السؤال: أيمتين أنا وإنتو رح منحِطّ نقطة للخطيّة بحياتنا، ونبلّش مشوار النعمة يلّي ما بينتهي؟
أيمتين رَح منحِطّ نقطة لقِلّة الإيمان، ونبلّش مشروع اليقين يلّي ما إلو حدود؟
أيمتين رَح منحِطّ نقطة للتردّد، ونبلّش مرحلة النعَم الأبديّة يلّي بتملّي حياتي وحياتكن نِعم؟
أيمتين بدنا نحِطّ نقطة لقِلّة الصلاة ونبني مع إخوتنا البشر ومع الربّ أجمل روابط الصلة؟
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :
البطولة مِش إنّو نحِطّ نقطة على السطر ونبدي، البطولة أكتر من هيك، هيّي إنّو نهدّي، ما ننصاب بمرض التأجيل ونكمّل بمشروع القداسة يلّي ما إلو حدود، والله معكن...