"كلمتك مصباح لخطاي ونور لسبيلي !"
عندما كلم الرب تلاميذه عن جسده ودمه مأكلاً ومشرباً للحياة الأبديّة إمتعض كثيرون وتركوه.
«فَقَالَ يَسُوعُ لِلاثْنَيْ عَشَرَ:«أَلَعَلَّكُمْ أَنْتُمْ أَيْضًا تُرِيدُونَ أَنْ تَمْضُوا؟»
(يو ٦: ٦٦، ٦٧)
«فأجاب سمعان بطرس: «يَارَبُّ، إِلَى مَنْ نَذْهَبُ؟و كَلاَمُ الْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ عِنْدَكَ، وَنَحْنُ قَدْ آمَنَّا وَعَرَفْنَا أَنَّكَ أَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ الْحَيِّ».
(يو ٦: ٦٨- ٦٩)
لذلك من آمن وتأمل في كلام الرب يعطيه الروح القدس فهماً ويرشده ليعمل بحسب مشيئة الرب فتكون له الحياة وبوفرة !
لذلك أنت حزين ومكتئب يائس ومحبط، ليس بسبب الظروف من حولك، بل لأنك لا تتأمل كلمة الله ولا تصلّي كما يجب.
كلام الرب روح وحياة !
/جيزل فرح طربيه/
#خدّام الرب
أضغط هنا... للإنتقال إلى صفحاتنا على سوشيال ميديا