من بركات القيامة، قيامتنا الشخصية من فساد الخطيئة وحياة جديدة نحياها مع المسيح !
لذلك إيماننا وطيد/
ثابتون على صخرة القيامة وفي الكرمة الحقيقية يسوع المسيح.
لذلك نحن في سلام/
لا كما يعطيه العالم لكن سلام دائم من علو من لدن الله.
لذلك نحن نفرح/
ليس فرحاً عالمياً مبتذلاً رخيصاً لكننا في قلب الضيقة نبتهج بالروح.
لذلك نحن نرجو/
لا نحبط ولا نيأس لكن نثبت أنظارنا إلى السماويات حيث مسكننا الحقيقي.
لذلك نصلّي ونسبّح بالروح/
لأنّ الروح نفسه يشفع فينا بأنات لا ينطق بها.
لذلك نعلن البشارة للخليقة كلّها/
لأنّ إلهنا حيّ، صُلب وتألم ومات لكنه قام في اليوم الثالث !
لذلك نحن نؤمن إيمان الكنيسة الرسولية ونتمسّك بوديعة الإيمان والتقليد الرسولي وننتظر على رجاء المجيء الثاني المجيد.
"تعال أيّها الرب يسوع، تعال "!
المسيح قام حقا قام !
/جيزل فرح طربيه/