بنعمة الله نسعى كي نقتني الفضائل الإلهية الإيمان والرجاء و المحبة !
بالايمان/ نعمل عمل الله ونعلم تعاليمه كي نكون عظماء في ملكوت السماوات(مت ٥: ١٩)لأنه من لا يعمل هو" يُشَبَّهُ بِرَجُل جَاهِل، بَنَى بَيْتَهُ عَلَى الرَّمْلِ." (مت ٧: ٢٦)
والمحبة/ تتعب وتتألم والا تبقى تعليما نظريا وحبرا على ورق، كلمة فارغة لا منفعة منها " نُحَاسًا يَطِنُّ أَوْ صَنْجًا يَرِنُّ." (١ كو ١٣: ١)
وبالثبات في الرجاء/ ننمو في المسيح لنخبر عنه "وَالرَّجَاءُ لاَ يُخْزِي، لأَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ قَدِ انْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا. (رو ٥: ٥)
بالايمان والرجاء والمحبة تكون لنا المعرفة المخلصة والمؤلهة نفوسنا، والفرح الإلهي الذي لا يقدر أحد أن ينزعه منا !
ثبّتني يا إلهي في محبتك...
أسندني ربّي بوسع رحمتك أنا أَيَّامِي كَظِلّ مَائِل. (مز ١٠٢: ١١)
وكعشب يابس زائل !
المسيح قام حقا قام !
/جيزل فرح طربيه/