هذا هو اليوم الذي صنعه الرب فلنفرح ونتهلل به!
هذا هو اليوم الثامن الذي أعاد فيه الرب خلقتنا من جديدكي يطهرنا ويقدسنا بروحه القدوس ويجعلنا في ملكوته شركاء وللمسيح أخوة وأبناء لله الآب.
وإن كان المسيح لم يقم
فباطل هو تبشيرنا
وباطل هو إيماننا
وباطل هو فرحنا
ونحن أتعس الناس على الإطلاق !
لأنّ قيامة المسيح هي عربون خلاصنا وعدم موتنا وفسادنا
لأنّ قيامة المسيح هي قيامة الأخلاق في العالم ومصدر الفرح والإبتهاج وإكتمال تدابير الله لخلاصنا ويقين ميراثنا الأبدي في أورشليم الجديدة !
لذلك إستنيري إستنيري يا نفسيأنتِ التي بالمسيح أعيد جبلتككي تلقي وجه الحبيب القدّوس وجه يسوع حياتك وفرحك !!
المحبة أقوى من الموت !
يا فرحي! المسيح قام حقاً قام !
/جيزل فرح طربيه/