كم مرّة سمعتو حدا عم يتشكّى إنّو أهلو أو سِتّو و جِدّو ما بيخلّوه يكبّ شي لو كانو غراض قديمين منزوعين مكسورين!
كم مرّة سمعتو حدا كبير عم يخبّر إنّو ألعابو من وقت ما كان زغير بعدو محتفظ فيهن.
كم مرّة سمعتو عن حدا عم يخبّر إنّو هوّي و عم يرتّب أوضتو بدل ما تاخد كم ساعة بقي كل النهار و كل ما لاقى غرض أو ألبوم صُوَر أو أي شي يقعد يتأمّلن و يتذكّر مواقف و أشخاص بحياتو.
بالنهاية كل واحد مِنّا كان عندو طريق طويل وصَّلو لهاليوم.
في إشيا منحبّ نتذكّرها و منتعلّق بكل شي بيربطنا فيها و في إشيا منتمنّى تنمحى و ننساها...
شو ما كان في بْسَلتَك أفراح و أحزان و ذكريات، كيف ما كانت حياتك يسوع بيحبّك متل ما إنت و متل ما عندك إشيا غالية عليك عالأرض و بتعتبرها كنوز شو رأيك اليوم نبلّش نجمع إلنا كنوز بالسما!... و الله معكن...
المصدر : صفحة Jesus My Lord