كتبت المهندسة سينتيا منصور عبر صفحتها على مواقع التواصل الإجتماعي :
بذكرى الـ ١٨ سنة على تقديسك حبّيت عايدك عطريقتي...
بلّشت الحكاية من جرن زغير غيّر بحياتي إشيا كتير.
من ٨ سنين بعتلي ياكي إله الكون و دقّيتي باب بيتنا لتلمسيني لمسة شفاء بإيديكي الطّاهرين و بوسيلة جديدة يلّي هيي المي.
من بعد ٥ سنين عذاب و أوجاع، بنقطة من ميّاتك و بحفنة من تراباتك شفيتيني و اتدخّلتي بحياتي بقوّة عظيمة و خلّيتيني إكتشف أنّو كل شي بحياتي نعمة كبيرة و فرجيتيني مجدك يلّي إجا من أعلى الأعالي و يلّي ملاّ البيت برائحة البخّور و بالعطر السّماوي و غمر عيلتنا بنور المسيح و خلّيتينا نشوف أنّو ما في شي مستحيل عند ألله.
لمساتك منن شغلة هيني، هودي اللّمسات الطّاهرين و المقدّسين عطوني نعمة الشّفاء من شي كان مستحيل إشفى منّو و وقّفتيني عإجريي و رجّعتيني لحياتي الطّبيعيّة و عطيتيني نعم كتير و نعمك بعدا مرافقتني لهلّق مع إنّي يمكن ما بستاهل هلقد، و أنا ما بخاف من شي لأنّو بعرف أنّو رفقة رفقا نعمة كبيرة و أنا شاهدة على ذلك!
و القدّيسة رفقا هيي رفيقة دربي يلّي ما بتتركني من لحظة دخولا عحياتي.
يا قديسة رفقا يا شفيعتي و رفيقة دربي و طبيبتي بطلب منّك تشفي كل مريض متل ما شفيتيني و بطلب منّك تستجيبي لصلوات المؤمنين يلّي ركعوا قدام ضريحك و ندهولك و طلبوا منّك شفاء النفس و الجسد. آمــــــــــــين.
بحبّك يا حبيبة قلبي يا طبيبتي يا قديسة رفقا.
حفاظاً على حقوق الملكية الفكرية يرجى عدم نسخ ما يزيد عن 20 في المئة من مضمون المقال مع ذكر اسم موقع khoddam El Rab الالكتروني وارفاقه برابط الخبر Hyperlink تحت طائلة الملاحقة القانونية