بعد أن شربت قنينة "ديمول".. وهي على فراش الموت إليكم ما حصل معها
بعد أن شربت قنينة "ديمول".. وهي على فراش الموت إليكم ما حصل معها
30 Sep
30Sep
إمرأة من زحلة ١٩٦٩ مقيمة خارج زحلة أمّ لثلاث شبَان بالعشرينات من العمر.
إسودَت الدنيا أمامها وفي ساعة التخلِي قرَرت أن تنتحر فشربت قنينة ديمول.
تفاجأت عائلتها لمّا شاهدوها على الأرض رافخة الجسم ولونها أسود.
نقلوها بسرعة إلى مستشفى بحنس وأدخلت فوراً إلى غرفة العناية حيث أمضت أسبوعين في الغيبوبة ولم يعطِ الطب أي بصيص أمل في إرجاعها إلى الحياة.
ولمّا قُطع الأمل بنجاتها إلتجأ الأهل والأصحاب والمعارف بالصلاة لمار شربل طالبين منه أن يشفع بها عند الرب ويعيدها إلى الحياة.
وهي في الغيبوبة شاهدت نوراً سماوياً ساطعاً وشاهدت مار شربل بقلب النور وعادت إلى الحياة شافية من مرضها الجسدي والروحي تائبة عن خطيئتها فجاءت مع عائلتها مرفقة بالتقرير الطبي تشكر مار شربل على شفاعته بها وسجلت أعجوبة شفائها بتارخ الرابع والعشرين من تموز ٢٠١٥