وعد الخلاص ليس فقط لمن هم من نسل أهل الشريعة بل لمن هم من نسل أهل الإيمان ايضاً!
يقول الأسقف "ماكير" أسقف جزر المارتينيك في حديث مصور له حول نهاية العالم، أنّ من بين مراحل وعلامات نهاية العالم بحسب السيناريو البيبلي، ستكون توبة وإستعادة لشعب إسرائيل مستشهداً بما ورد في روما ١١/ ٢٥ - ٢٦ : "أَنَّ الْقَسَاوَةَ قَدْ حَصَلَتْ جُزْئِيًّا لإِسْرَائِيلَ إِلَى أَنْ يَدْخُلَ مِلْؤُ الأُمَمِ، وَهكَذَا سَيَخْلُصُ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ."
وأيضاً بحسب ما ورد في تعليم الكنيسة البند ٦٧٤.
كذلك يظهر الأنبياء الكذبة والإضطهادات وإزدياد قوى الشر كما "يُكْرَزُ بِبِشَارَةِ الْمَلَكُوتِ فِي كُلِّ الْمَسْكُونَةِ شَهَادَةً لِجَمِيعِ الأُمَمِ. ثُمَّ يَأْتِي الْمُنْتَهَى."
(مت٢٤: ١٤)!
أمّا نحن فننتظر واثقين مجيئ الرب يسوع في مجده هادئين وسالمين في قلب العاصفة عاملين بقول الرب: